كانت هناك عده محاولات منذ بداية القرن
لكنها لأسباب سياسية توقت
اللغة تعنى مجتمع والمجتمع يعنى هوية الهوية=قومية والقومية ثقافة
واي كلام عن احياء القبطي بنغير الحديث عن كل هذا عديم الفائده
معظم الشباب لا يعرفون هويه
ولا ثقافة غير الثقافة العربية
وعندما طرح موضوع تعديل الدستور في مصر
لم يجرؤ احد عن التكلم عن
الأعتراف بالعقيدة المسيحية
الأعتراف بالقومية القبطية وحق تعليم القبطي في المدارس
وده طبعا متوقع
فهناك شئ متوارث اسمه السلبية المقدسة الكثيرون يؤمنون به
وهكذا تبقى القبطي تائه بين اهله
لكن الآونه الأخيرة وبسبب الهجرات القبطية
المجال اصبح واسع وهناك أمل